الان تسوقكم من بوتيك رند اصبح اكثر سهولة مع موقعنا الالكتروني
للتصاميم الخاصه
راسليني على الايميل او الواتس
ليتم تصميم القطعة خصيصاُ لك
حول
في العام 2016 أسست مصممة الأزياء دار رند لتصميم الأزياء في المدينة المنورة ك مصممة أزياء سعودية لفساتين الأعراس والسهرة والاطفال .شغفها بالأناقة وإطلاق مكنونات الأنوثة في المناسبات الخاصة جعل دار رند تقدم مجموعاتها الأولى من الفساتين والتي قدمت خطوط الموضة العالمية بإيحاءات أنثوية شرقية حيث لاقت نجاحاً باهراً،أحلام الباحثات عن الأناقة تصبح واقعاً مع دار رند من خلال الإبداع في تقديم كل ما هو جديد من أفكار واستخدام الأقمشة الحديثة والتقليدية وتقنيات إنتاج تضاهي كبرى دور الأزياء العالمية. سيمفونيات أناقة المرأة الباحثة عن التميز في يومها المميز، وفي المناسبات الخاصة، فلكل فستان من دار رند لتصميم الأزياء قصة وحكاية
تعتبر الأزياء التقليدية مصدراً وثائقياً ،يعكس مظاهر الحياة التقليدية لشعب من الشعوب وعنصراً مهم من عناصر التراث المادي يعبر عن جوانب الحياة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية كما إنه وسيلة من وسائل التعرف على فنون المجتمع
ومن الأزياء التقليدية في المملكة العربية السعودية
الزبون في منطقة الحجاز ( المنطقة الغربية )
وهو خاص بالعروس وام العروس
الزبون
هو القطعة الأساسية في الملابس الخارجية في المنطقة الغربية. يصنع من قماش الساتان أو القز الهندي بحسب الرغبة الشخصية، بياقة مرتفعة وكم قصير يصل حتى الكوع.
الثوب العسيري يكون مصنوع من المخمل (القطيفة) الاسود ويطرز بخيوط متناسقة الالوان ودافئة ذات الوان ذهبية متوهجه تتدرج من الذهبي الى الاحمر ,, وصناعته تستغرق اربع شهور او خمسه لانه كان يعتمد على الخياطه اليدوية وكان الي يخيطه رجال متمرسين في هذي المهنه
وكانوا يسمونه المزند او المكلف وكان يجلبة العريس للعروس اذا كان مقتدروميسور الحال لانة مكلف نوعا ما
زي نساء عسير: .. |
الازياء القديمة تُعتبر عنواناً للحضارة وحفاظاً للعادات والتقاليد المتوارثة التي توارثتها الأجيال أباً عن جد.
فقد تميزت المرأةُ في منطقة الباحة منذُ القدم بزيٍّ معين ترتديه في المناسبات ويُطلق عليه عادةً “الثوب المخيط أو المُكلف أو المحبوك أو بدن أو التحريصة “.
وسمي مثلاً بالمكلف لأنه زيٌّ خاص بالعروس لتكلفة العمل فيه والتطريز، ويُطلق كذلك عليه التحريصة لأنه يأخذ الشكل الطولي في تطريزه، وبدن لكثرة التطريز اليدوي في منطقة الصدر، وتختلف أسعاره حسب التطريز والمُسمى من 200 إلى 2500 ريال للثوب الواحد، وما زال يتوهج جودة رغم دخول عدة تعديلات عليه ولكنها لم تغير من جودته وشكله الأصلي.
فهو عبارة عن نوعية من القماش الناعم المخملي “القطيفة” يتدرج منه عدة ألوان الأسود، الأحمر، الأخضر، الأزرق ولكن يغلب عليه السواد وهذا ما يفضله جميع النساء.
وتتم حياكته على أيدي كبار السن وبإتقان عالٍ وخياطة مميزة ويُطرز بغرزتي السلسلة والسراجة بشكل جميل ومتقن من عدة خيوط ملونة وذهبية إما سويسرية أو فرنسية أو هندية غالية السعر، وقد يتطلب إنجاز الثوب الواحد سابقاً من شهر لأكثر لأنه يُنجز باليد، أما الآن فقد اُستخدمت الطرق الحديثة من مكائن الخياطة ولا يستغرق في خياطته يومين.
الأزياء النسائية
تشمل الملابس النسائية التقليدية أزياء للاستخدام اليومي وأخرى للخروج والمناسبات، منها الثوب بأنواعه، أو الدراعة، والعباءات التي تغطي الجسم بكامله، وأغطية للرأس والوجه.. إضافة إلى مكملات الأزياء من زينة وحلي.
الثوب المقطع أو الدراعة
هو الزي الرئيس التقليدي للمرأة في المناطق الشمالية والشرقية والوسطى. وهو ثوب فضفاض يصل طوله حتى الكعبين، تُخاط فيه (البنيقه) على الجانبين، لتمنح الاتساع اللازم لحرية الحركة وتخفي تقاطيع الجسم. أما الأكمام فطويلة، تبدأ واسعة عند الكتف، ثم تضيق تدريجيًا حتى تصل إلى الرسغ. من أشهر ألوان الدراعة البرتقالي والقرمزي والحلبي.
او مايسمى بالشالكي وهو دراعة ملونة بنقش ورد انتشرت موضتها ب 2017 اشهر البراندات استخدمتها في ازيائها
تزخر المملكة العربية السعودية لاتساع رقعتها الجغرافية وتنوّع بيئتها الطبيعية، بأنماط من الأزياء يصعب حصرها، وتختلف من منطقة إلى أخرى، أشكال الملابس التي ترتديها النساء على وجه الخصوص، وألوانها ومكمّلاتها، وتتعدّد تبعًا لذلك مسمّياتها. ذلك أنّ أزياء المناطق ترتبط ارتباطًا وثيقًا من حيث الخامات والتصاميم والألوان والزينة.. بطبيعة البيئة التي أفرزتها، واختلاف ثقافتها وعاداتها.
االزي التراثي المعتاد في السعودية في كل المناطق الزي الخليجي
الأزياء التقليدية مجال أبدعت فيه المرأة في المملكة بصورة أبرزت قدرتها على حسن استخدام ما توافر في بيئتها، فقد برعت في الغزل والقصّ والحياكة والخياطة، وفي اختيار الخامات والألوان والزخارف.. ونجحت إلى حدّ بعيد وبشكل عفوي، في توظيف الخامات المتاحة والمتمثلة في الصوف والقطن، وابتكرت بذوقها الفطري، أساليب عديدة في الزخرفة والزينة على الرغم من شح الوسائل والأدوات البدائية.
وقد تعددت تصاميم الأزياء في القرى والهجر، وتباينت أشكالها تبعًا للبيئة التي تحتضنها، ما بين جبال وسهول وأودية ومناطق ساحلية، وصحاري.. فتميزت فساتين المرأة في عسير بألوانها الزاهية، وكذلك أزياء المناطق القريبة من البحـر، في انسجام عفوي مع طبيعـة البيئـة البحـرية..